الاثنين، فبراير 20، 2012

الحالة الآنية

السادة  الكرام
تحية طيبة وبعد
أكتب إليكم عارضا ثلاث نقاط:
الأولى:مناورات محامى الرئيس السابق :هل مازال الرئيس السابق عسكريا؟؟!!
ماكتبته الصحف بشأن مناورة محامى الرئيس السابق وانه مازال على رتبة عسكرية --وأعادت نشره  جريدة الأهرام بتاريخ 19/2/2012 صفحة6--  بعد ترك الحكم وهى رتبة الفريق طبقا لحكم القانون رقم 35 لسنة 1979 لتكريم قادة القوات المسلحة فى حرب اكتوبر 1973 وقد ارسلنا ردنا مرات ولكن لااحد يستجيب لنا قبل 25 يناير ولابعد 35 يناير وتنص المادة الثنية   ان ضباط القوات المسلحة الذين كانوا يشغلون قادة الافرع الرئيسية للقوات المسلحة ورئيس هيئةعمليات القوات المسلحة يستمرون فى الخدمة مدى حياتهم   وجاء بالفقرة قبل  الاخيرة التى استند عيها الاستاذ فريد الديب... وينطبق حكم هذه المادة على من يكون قد أحيل منهم إلى التقاعد أو عين فى وظيفة مدنية قبل تاريخ العمل بهذا القانون وبتطبيق هذه الفقرة على الرئيس السابق يتضح  وفى
. وفي 15 أبريل 1975، اختاره محمد أنور السادات نائباً لرئيس الجمهورية ويعنى ذلك انه تم تعيينه فى وظيفة مدنية طبقا لرأى المحامى ورغم أن وظائف الوزراء ونواب رئيس الجمهورية هى وظائف سيادية لايحكمها العمل بقانون الوظائف المدنية وهما قانونا العاملين المدنيين بالدولة وبقطاع الاعمال ومن ثم لاينطبق عليه مسمى الوظيفة المدنية لان الوظائف المدنية يحكمها سن المعاش وهذه الوظائف لاتخضع لسن المعاش سواء كان ستين عاما او لبعض الجهات خمسة وستين عاما وبإفتراض نظرى أن هذا ينطبق عليه مسمى وظيفة مدنية إلا أنه كان يتعلق بوظيفة نائب رئيس الجمهورية وقد تم تعيينه بها إلا أن الرئيس السابق لم يعد معينا فى وظيفة مدنية بترشحه لرئاسة الجمهورية وإنتخابه رئيسا للجمهورية لدورات عديدة  سواء أكان بنظام الإستفتاء أو بنظام الإنتخاب فى دورته الأخيرة  ومن ثم لاينطبق عليه ماورد بالمادة 2 من القانون 35 لسنة 1979
وهى مناورة باطلة وغير قانونية
-- الثانية: المعونة الأمريكية واقتراحات بفتح باب التبرع

أحيلكم إلى مقالى المرفق (نقاط عابرة نحو الإصلاح الشامل ) والذى نشرته على المواقع الإلكترونيةوأرسلته منذ مدة إلى الفعاليات وقادة الرأى من مثقفين وكتاب وصحفيين ومسئولين ومنهم بضع منكم وبه حلول تقليدية وحلول غير تقليدية تغنينا عن المعونات الأمريكية وتوابعها وعن المعونةالعربية وتوابعها كما به رؤيتى السياسية والإقتصادية والإجتماعية 
علما بأن التبرع الداخلى لايحل المشكلة بل يوفر كمية من النقود السائلة تعزز موقف الدولة فى الناحية النقدية وتحد من الإستهلاك.. بمقدار حصيلة التبرع ولكنها على مستوى الميزانية القومية مجرد تحويلات بين القطاعات من القطاع العائلى ومن قطاع الأعمال إلى القطاع الحكومى
-- الثالثة:ومرتبطة بالثانية علاقتنا مع إيران:
المعروف أن إيران مستهدفة وهى دولة إسلامية أيا كان خلافنا المذهبى  بين السنة والشيعة  فنحن داخل المذهب السنى على خلاف ولدينا الف مذهب داخل المذهب السنى ذاته والسياسة مصالح وليس هناك من ورقة تتعب الولايات المتحدة بل والدول الخليجية أكثر من ورقة إيران فلو تم التكامل معها عسكريا وإقتصاديا ولوأضفنا إليها تركيا لهرعت الولايات المتحدة وتوابعها من الدول العربية لضخ المعونات والمنح  والقروض طويلة الأجل الميسرة إلى مصر
هذه نقاط أردت أن أرسلها إليكم وهى فى رأيى جديرة بالمناقشة

nagy abdelsalm elsonbaty
editor in chief of elserw voice magazine
(print and elctorinc)
funder and president of internet journalists union
Member of the Board of the Union of Arab bloggersAnd member of the Information Committee of the Union
chartered accountant
writer and poet in arabia
elserw city,demiat governorate,egypt.
tel:+20573880611
     +20167885188

ناجى عبد السلام السنباطى
رئيس تحرير مجلة صوت السرو المطبوعة والإلكترونية
مؤسس إتحاد صحفى الإنترنت ورئيس الإتحاد
عضو ( مجلس إدارة ) الهيئة الإدارية لإتحاد المدونين العرب
وعضو اللجنة الإعلامية للإتحاد
صحفى بمجلة عالم الفن الكويتية عام 1979/1981
مراسل لمجلة السينما والناس المصرية بالكويت عام 1982
عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة
عضو الجهاز المركزى للمحاسبات بمصر والكويت سابقا
كاتب صحفى بجريدة صوت الشعب الدمياطية
رئيس شرف مركز شباب مدينة السرو
عضو الهيئة التأسيسية لنادى السرو الرياضى

مدينة السرو/دمياط/مصر
محمول:002/0167885188
ت:002/057/3880611

ليست هناك تعليقات:

أرشيف المدونة الإلكترونية