الجمعة، أكتوبر 31، 2008

الدكتور كمال عبدالمحسن البنا الأستاذ المعلم الوفى لمنبته ومسقط رأسه بقلم ناجى السنباطى

122541
content=text/html; charset=utf-8 http-equiv=Content-Type /> content=Word.Document name=ProgId /> content=Microsoft Word 11 name=Generator /> content=Microsoft Word 11 name=Originator /> href=file:///C:\DOCUME~1\ADMINI~1\LOCALS~1\Temp\msohtml1\04\clip_filelist.xml rel=File-List /> type=text/css>

***إذا كنا عرضنا من قبل لشخصيات سروية فى مجال العمل العام خاصة العسكرى والشرطى ومرحلة التعليم ماقبل الجامعى وفى مجال العمل السياسى والشعبى ولهم إنجازات فى ميادين عملهم وقلنا فى العديد من المقالات المتعلقة بتعريف مدينة السرو أن السرو ولادة وأنها عظيمة بأولادها وفخورة بهم ومعتزة بما قدموه لمصر فى مجالات متعددة وقلنا أن أبناء السرو منتشرون فى كافة الميادين سواء المدنية أو العسكرية أوالشرطية وكل له إنجازاته فى مجاله.. وقد آن الأوان لنقدم لشخصية سروية ساهمت بجهدها فى مجال التعليم العالى كأستاذ جامعى ولم تكتف بل ساهمت بعلمها فى العديد من الهيئات والمؤسسات بمصر والعالم العربى وأخص بالذكر دولة ليبيا الشقيقة ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة فكان خير ممثل لمصرنا الغالية عامة ولسرو القلوب خاصة.وسوف ترون من السيرة الذاتية لهذه الشخصية المحورية أنها كثيفة النشاط فى ميادين متعددة وفى أماكن متعددة وفى أزمنة متعددة وما ملت وما كلت منذ بزوغها وحتى موتها عن العمل وبإخلاص والشىء الجدير بالذكر أن هذه الشخصية رغم نهمها للعلم فإنها أيضا كان لها مجال تفوق آخر فى مجل رياضة كمال الأجسام فى مرحلة شبابها توجهها بحصوله على بطولة الجامعات على مستوى الجامعات المصرية مما أتاح له الحصول على منحة مجانية التعليم لتفوقه الرياضى وتفوقه العلمى وقد أنهى دراسته الجامعية بتفوق فى عام 1959 ليعمل فى أعمال مختلفة حتى يعود إلى الجامعة كعضو هيئة تدريس وتدرج فى فى سلك التدريس حتى وصل إلى أعلى المناصب الجامعية ولم ينس حبه للرياضة فشجع طلابه على ممارستها وساعدهم فى إنشاء صالة رياضية بالكلية مجهزة بأحدث الأجهزة كما شاركهم معسكراتهم الصيفية ورحلاتهم..والشىء الجدير بالإهتمام والسبب الرئيس لتكريم هذا المواطن المصرى السروى المحب لوطنه والمحب لمسقط راسه ومنبته(السرو ) أن هذا الرجل لم ينس بلدته ولم ينس الظروف التى مر بها ليتعلم..كما ينسى الآخرون فقرر عن حب وعن وعى وبيقين أن يكرم ويرعى أبناء بلدته من المتفوقين وفى كل عام يحضر حفل التكريم ويقدم الجوائز النقدية والعينية والمعنوية لأبنائه من أبناء السرو المتفوقين وأيضا للمتفوقين الدارسين بمدارس السرو من البلدان المجاورة وإستمر حفل التكريم منذ بدأ فى عام 1983 وحتى آخر يوم فى حياته فى 27/8/2005 ولم ينقطع مابدأه بل أوصى أسرته به وعملت على تنفيذ وصيته حتى الآن وآخرها حفل أقيم بهذه المناسبة فى الأسبوع الماضى بمدرسة حمزة السنباطى الثانوية بمدينة السرو وقد حضرها أسرة الفقيد الكريم رغم إقامتها بمدينة القاهرة وحضرها المسئولون عن التربية والتعليم والقيادات التنفيذية والشعبية وكان للرجل إسهامات فى مجال رعاية المرضى خاصة مرضى السرطان الذى أصيب به وتوفى بسببه فى 27/8/2005 كما قلت..من هنا كان حرصنا على تكريم هذه الشخصية وماأظن أننى أوفيها حقها فمثل هذه الشخصيات المعطاءة لانقدر على إعطائهاماتستحقه من إحترام ومن تقدير ولكن الجزاء الخير له عند الله العلى القدير ليعطيه خير الجزاء ويغفر له إنه على كل شىء قديروكل ماأستطيع هو أن أقدمه لمواطنى السرو الكرام نموذجا للعطاء وأقدمه للآخرين قدوة يهتدون بها وأقدمه سلوكا متحضرا للبشر فى وقت ندر فيه هذا السلوك وأقدمه لتلاميذه فى كل مكان ..عرفانا بقدره ووفاءا لعمله وأقدم شكر أبناء السرو لأسرته الكريمة كما أقدمه للسادة الكرام من القراء نموذجا يحتذى..إنه الدكتور كمال عبد المحسن البنا الأستاذ بكلية الخدمة الإجتماعية جامعة القاهرة والستاذ بالعديد من الجامعات المصرية والعربية..وفيما يلى سيرةذاتية:

وفيما يلى سيرة ذاتية:

الاسم:كمال عبد المحسن على البنا

تاريخ الميلاد:15/3/1937

تاريخ الوفاة :27/8/2005

محل الميلاد:مدينة السرو/محافظة دمياط/جمهورية مصر العربية

الجنسية: مصرى

الحالة الاجتماعية: متزوج

الوظيفة:وكيل كلية الخدمة الاجتماعية لشئون التعليم والطلاب-جامعة القاهرة

ووكيل الكلية للدراسات العليا حتى 31/8/2008

الدرحة العلمية:أستاذ متفرغ علم نفس-جامعة القاهرة

كلية الخدمة الاجتماعية

**المؤهلات:

***الحصول على المؤهلات التالية :

****من جامعة عين شمس كلية الاداب

**ليسانس آداب

***بتقدير جيد

***التخصص علم نفس

**الماجستير:

***بتقدير امتياز

***مجال التخصص: علم نفس صناعى

*عنوان رسالة الماجستير:

الاختبار المهنى وعلاقته بتقييم الوظائف

دراسة عن العمال الشاغلين لوظيفة تجميع محرك

*الدكتوراة:

***دكتوراة فى الآداب

***التقدير مرتبة الشرف الاولى

***مجال التخصص:

*علم نفس صناعى وصحة نفسية

*عنوان رسالة الدكتوراه:

*التوافق النفسى للمديرين دراسة عن العلاقة بين النمط الادارى ونوع الاضطرابات السيكوسوماتية فى الصناعة

**مجالات التدريس:

*علم نفس عام-صحة نفسية –علم نفس نمو-قياس نفسى-علم نفس اجتماعى-علم نفس صناعى

اللغات التى يجيدها اللغة العربية والانجليزية.

1

**** التدرج الوظيفى:

1- معهد الألسن العالى الخاص للسياحة والفنادق والحاسبا لآلى بمدينة نصر فى القاهرة.

1998-2005

*وكيل للمعهد ثم عميدا للمعهد

2- جامعة القاهرة- كلية الخدمة الاجتماعية95-97

*وكيل الكلية للطلاب والدراسات العليا

3-جامعة حلوان- كلية الاداب 94-94

*الإشراف على قسم علم النفس

4-جامعة القاهرة- كلية الخدمة الاجتماعية 93-95

*رئيس قسم

5-جامعة القاهرة- كلية الخدمة الاجتماعية 89-93

*تدريس

6- وزارة الصناعة 88-89

*مستشار بدرجة وكيل وزارة

7-بنك الشرق الاوسط بامارة دبى بدولة الامارات المتحدة 87-88

*مدير عام

8-محموعة شركات الفطيم بامارة دبلى بدولة الامارات المتحدة

*مديرعام

9- شركة النصر للسيارات 61-74

*مدير

10-وزارة التعمير والمجتمعات العمرانية الجديدة (خبير اسكان غير متفرغ )1994-حتى وفاته فى 2005

***العمل الجامعى: عمل بجامعة القاهرة وعين شمس والمعهد العالى للتعاون الزراعى ومعهد الألسن العالى للسياحة والفنادق والحاسب الآلى والمعهد العالى للخدمة الإجتماعية بكفر الشيخ

وكلية التربية النوعية بالعباسية بالقاهرة والتدريس لطلاب دبلوم التأهيل التربوى بدولة الإمارات وبجامعة الإمارات العربية المتحدة فى مجال علم النفس بكل فروعه.

وله العديد من البحوث الاكاديمية الجامعية المنشورة فى الدوريات كما شارك فى العديد من المؤتمرات بالبحوث والدراسات كما قام بالعديد من البحوث التطبيقية واشرف على العديد من الرسائل العلمية لدرجات الماجستير والدكتوراة واشترك فى مناقشة العديد من الرسائل العلمية لدرجات الماجستير والدكتوراة **الاسهامات الجامعية:

***الإسهامات الجامعية:

** له اسهامات جامعية فى تنظيم المؤتمرات العلمية .

**الإشتراك فى لجان التحكيم .

**تنظيم مكتبة الكلية وتنظيم سجلات الطلاب منذ نشأة كلية الخدمة الإجتماعية .

**تطوير العمل فى شئون الطلاب والدراسات العليا.

**إنشاء جمانيزيوم (صالة رياضية حديثة) مجهزة بكافة الأجهزة .

**الإشراف على معسكرات تدريب الطلاب .ا

**الإشراف على تدريس حلقات البحث لطلاب السنة النهائية.




الجمعة، أكتوبر 17، 2008


مفأجأة فى مدينة السرو بقلم جهاد شاهين

فكرة مبتكرة للحد من تلوث نهر النيل بمدينة السرو بقلم جهاد شاهين
فى خلال ايام معدودة سيتم تنفيذ أول مشروع من نوعه لحماية نهر النيل من التلوث الذىة يئن منه منذ عشرات السنين نتيجة للملوثات العديدة والسامة التى تلقى فيه يوميا ..وجدير بالذكر أن هذا المشروع يقام عن طريق طلاب مدرسة السرو الإعدادية بنات وبالجهود الذاتية وبالتعاون مع الأجهزة الشعبية والتنفيذية بالمحافظة وسوف نوافيكم بتفاصيل أكثر عن المشروع خلال الفترة الأسبوع القادة
المنسق العام للمشروع
جهاد شاهين الصحفى بالوفد
Posted by Picasa

الأعباء المتزايدة على البسطاء والفقراء





تأخذ كل الدنيا بالنظم الاقتصادية فمنهم من يتبع النظام الرأسمالى ومنهم من يتبع النظام الاشتراكى بتعدده ومنهم من يجمع بين هذا وذاك وكل النظم من وضع الانسان ومن ثم فهو ليس كتابا قدسيا لايتغير وإذا كان واضعو هذه النظم له عقل يفكر فنحن من البشر ولنا عقل يفكر ويجب ان نضع النظام الذى يتلائم مع مجتعنا وأيا كان النظام الاقتصادى فلابد أن يقوم على دعامة أساسية وهى العدالة الإجتماعية فإذا فقدها فقد النظام صلاحياته ولقد مررنا فى مصر بين عدة نظم منها النظام الرأسمالى فى عهد الملكية ثم النظامالإشتراكى ثم محاولة العودة إلى النظام الرأسمالى ولكن الحكومات المتعاقبة لمدة 35 سنة تقريبا فشلت حتى فى تطبيق النظام الرأسمالى وقالوا إرضاءا لقيادات البنك الدولى وصندوق النقد الدولى أننا وضعنا الاصلاح الشامل للاقتصاد المصرى وهى أقوال مغلوطة لأن كل حكومة تأتى تبدا من جديد ومعنى ذلك فشل الاصلاح وترتيب أعباء ضريبية متضخمة وزيادات فى الاسعار متضخمة يتحملها جميعا المواطنين البسطاء والفقارء..وهذه الاعباء ممثلة فى ضرائب الدخل التى خفضت الحد الاقصى وهذا فى صالح الاغنياء ولم تخفض او تعفى الشريحة الاولى والتى تهم البسطاء وفى قانون الضرائب العقارية اتبع اسلوبا يعتمد على القيمة السوقية بدلا من القيمة الدفترية وألغى إعفاءا قائما يهم البسطاء يعتمد على إعفاء المساكن غير الفاخرة وفى اسعار السلع والخدمات ترفع كل جهة اسعارها بدون رقيب مثل استهلاك سلعة الطاقة الكهربائية للمنازل ومثل استهلاك لسلعة المياه وحتى مجال الخدمات والرسوم المحلية بأنواعهاالمختلفة وفى مجال السلع الاساسية من ارز وزيت ولحوم وأسماك وبقوليات يتحكم تجار الجملة فى اسعارها مع العلم ان نظام السوق يحدد ثمن السلعة بالطلب وبالعرض وليس بالتخزين لشح السلعة ورفع ثمنها وليس بالاحتكار فى السلع الاساسية وفى سلع رأسمالية كالحديد والاسمنت وكل هذا يؤدى بالضرورة إلى توقف الدورة الاقتصادية لان ارتفاع اسعار الحديد كمثال او الاسمنت يؤدى الى الامتناع عن البناء وبالتالى تزداد بطالة العاملين فى هذ المجال وينعكس هذا على قلة مشترياتهم من عوائد عملهم فى هذا القطاع وفاتت الحكومات المتعاقبة ان اى إصلاح اقتصادى له تكلفة ودائما يتحملها القادرون فما حالالسوبر رجال أعمال وفتها أيضا أن نظام السوق مبنى على السوق التنافسية وليست السوق الاحتكارية وان الاحتكار مجرم تماما فى الدول الرأسمالية النموذج كأمريكا وانجلترا وان الاقتصد الرأسمالى يخالطه المال العام بقوة فبعض الصناعات الثقيلة فى أيدى الدولة مثل السكك الحددية والمطارات صناعة وتشغيلا وأن هناك ضمانات كافية وعادلة لمن يتعطل عن العمل والنظام الضرائبى تصاعدى بينما عندنا تنازلى بمعنى ان الواقع يقرر ان جميع الاعباء يتحملها المواطن البسيط لان هذه الدول وضعت ضوابط للحماية من توحش الرأسمالية ومع ذلك

فالنموذج الغربى يترنح بين فترة واخرى..بينما المخططون والمنفذون عندنا ملكيين أكثر من الملك ودائما عندنا يتم سداد عجز الموازنة بفرض ضرائب جديدة ورفع اسعار سلع اساسية ...بطريقة لاتفرق بين المترف والمرهق وحتى العوائد المتوقعة من ممارسة العمل بأنواعه المختلفة كرست لصالح الاغنياء فكل اولادهم فى مواقع عمل ممتازة وبمرتبات خيالية بينما ابناء الطبقة الفقيرة وهى تشمل هى وماتحتها لايجدون العوائد االلازمة لمواجهة متطلبات الحياة الاساسية فما بالك بحمل الاعباء الثقيل الذى ذكرته واولادهم لايجدون العمل وإن وجدوه فهو دائما فى مجال الاعمال الدنيا...والامور كثيرة وكثيرة التى تدعةنا لمناقشة قضية تضخم الاعباء على البسطاء والفقراء..خاصة ان جهاز حماية المستهلك يقصر حمايته على عيوب السلعة وليس سعرها ولايتعدى حدود السلع فقط..بينما الوظيفة أكثر عمقا من سلعة وغنما هى حماية المستهلك من إرتفاع الاسعار ومن الغش فى السلع ومن توفير العدالة بين المواطنين ومن مراقبة القوانين الصادرة من الجهات التشريعية والقرارات الصادرة من السلطات الحكومية التى تشكل أو قد تشكل أعباءا جديد او حالية على المواطنين البسطاء بمعنى حماية حقوق الانسان فى كل المجالات وهذا هو تصورى لدور جهاز حماية المستهلك...وأختم إقتراحى بقولى كفاية أعباء على المواطنين البسطاء كفاية أعباء بكل أنواعها وأعيدوا النظر فى القوانين الصادرة والقرارات الصادرة وعدلوها لصالح البسطاء وناقشوا هذا الاقتراح وتبنوا القصية التى يتكلم عنها وشكلوا رأيا عاما لصالحها

ناجى عبدالسلام السنباطى

رئيس تحرير مجلة صوت السرو

مدينة السرو/دمياط/مصر



صحافتى



Writing Blogs - BlogCatalog Blog Directory

صحافتى


أرشيف المدونة الإلكترونية