*** أسماء أحمد شاعرة ليبية من طرابلس العاصمة للشقيقة ليبية تطلق على نفسها ترهونية أصيلة وهى حاصلة على بكالوريوس كيمياء وعلينا ان نقر أنه لاتعارض بين الإبداع والتخصص المهنى فالإبداع مكونات خاصة إذا ماتوافرت قد تخرج لنا عملا علميا أو حلا علميا وقد تخرج لنا فكرة أو إختراعا يفيد البشريه وقد تخرج لنا أمطار عسل مصفى فى شكل قصصى أو روائى أو شعرى أو نقدى والشاعرة من جيل الشباب وهى تعرض لنا مقاطع شعرية من إبداعاتها وهى تبحث عن منفذ نشر بالصحف العربية عامة والصحف الليبية والمصرية ونقدم مقاطع من إبداعاتها وهى جديرة بذلك لمفرداتها الجميلة المطرزة بخيوط الحب الذهبية والمعبقة برائحة المسك والعنبر ولنرى ماذا تقول: وعذرا لبعض الكلمات بلهجتها المحلية واتمنى عليها ان تكتب مقاطعها باللغة العربية .
***
فتاة:
فتاة تبحت عن دائرة العشق. ولكن الايام حكمت لها أن تبرح دائرة العشق.مادام جفاف القلب لم يحصل علي اي قطره من ماء الحب.ليبقى جزءا من حب كان .فهل ترى بأن هذا الجفاف جفاف جنون قلبي. ..اماترى بأن هذا جفاف فتاة إبتعدت عن دائرة العشق.
**
بماذا تحكم علينا أيامنا...اطاعين طوعتاغرس انفاسي .اطاعين طوعت تخبئ
انفاسي.اطاعين طوعت تقتل انفاسي .ظهور صدود ارتعاش مقاتل تزحف على
جسدها.لكيتلقي بركات امان اولكي تلقي بركات أحضاني.
**
فى زحام الطرقات.طيور فكري لاملجأ لها ...حياتي في مدينه غريبه الأطوار .اتحدث عن مابداخلي ...أصوات غريبةترقص في منامي.وصور تفجع أحلامي .وطيور تغرد من أمامي
**
*صمت:
صمت إمرأة ...كان كل شي مذهلإ في حياتها.وفجأة نامت جميع الاشياء .وتركتها في مكانها وذهبت .كالسفينه عالقة في وسط البحار.واصبحتالوردة مذبلة وراءها...صمت إمراة .وكأن طفل يبعتر كل شي امامها .وكسرت حواجز التي في داخلها .صمت.. إمراة .كانت كالجبال التي لاتنهدم وهكذا ذهبت ونامت فى صمت أمرأة ...كانت تغمرني أشياء كتيرة في الحياة.وكانت الورود مذهله في حيائها.وكانت العاصفير تغرد من بيوتها ...في حينها دقت الساعة .آن الأوان... هنا أعلنت نهاية
أمرأة ...كانت تغمرني.. أشياء كتيرة في الحياة.وكانت الورود مذهله في
حيائها.وكانت العصافير تغرد من بيوتها ...في حينها دقت الساعة .آن الأوان... هنا أعلنت نهاية أمرأة ... فى صمتها أمر مشتاق ...عن إمرأة تركت ورآها ..صمت لايبوح.
**
يامن تركت له مكاني على الكراسي الصفراء ..ذات المظلة البيظاء عندما تبادلنا
بالنظرات .ها اناأرحل عن هذه الاماكن.لي... أنها أخراللقاء مع النظارات ومع الاصدقاء...دعوت لكم ايها الاصدقاء بالنجاح في الامتحان .هااناأرحل ....هاأناارحل ايتها العيون السوداء...بعيدا عن المكان الذكريات.... .اهتف.. اهمس واصلي عدة ركعات .لكي ادعوا لك لتنجح في الايام .اكتب حروفا وأرتب جملآ وانطق الكلمات .مامعنى مجمع الجلسات بدون النظرات في اخر اللقاء.هااناأرحل عنك وأفتح دفتر أشعاري .لكي أكتب حروف النظارات والايام .لكن يعصى أمرى.. يتوقف عن كتابة النظرات ومحمع الجلسات
إليك أكتب:
اليك أكتب
يابسمةالوداع .اليك عندما افتح قاموس ذكرياتى .أكتب فيه كل التعبيرات ...عن ذكرياتى انا وغريب.. .اليك عندما تبادلنى النظرات في مكاننا
***
فتاة:
فتاة تبحت عن دائرة العشق. ولكن الايام حكمت لها أن تبرح دائرة العشق.مادام جفاف القلب لم يحصل علي اي قطره من ماء الحب.ليبقى جزءا من حب كان .فهل ترى بأن هذا الجفاف جفاف جنون قلبي. ..اماترى بأن هذا جفاف فتاة إبتعدت عن دائرة العشق.
**
بماذا تحكم علينا أيامنا...اطاعين طوعتاغرس انفاسي .اطاعين طوعت تخبئ
انفاسي.اطاعين طوعت تقتل انفاسي .ظهور صدود ارتعاش مقاتل تزحف على
جسدها.لكيتلقي بركات امان اولكي تلقي بركات أحضاني.
**
فى زحام الطرقات.طيور فكري لاملجأ لها ...حياتي في مدينه غريبه الأطوار .اتحدث عن مابداخلي ...أصوات غريبةترقص في منامي.وصور تفجع أحلامي .وطيور تغرد من أمامي
**
*صمت:
صمت إمرأة ...كان كل شي مذهلإ في حياتها.وفجأة نامت جميع الاشياء .وتركتها في مكانها وذهبت .كالسفينه عالقة في وسط البحار.واصبحتالوردة مذبلة وراءها...صمت إمراة .وكأن طفل يبعتر كل شي امامها .وكسرت حواجز التي في داخلها .صمت.. إمراة .كانت كالجبال التي لاتنهدم وهكذا ذهبت ونامت فى صمت أمرأة ...كانت تغمرني أشياء كتيرة في الحياة.وكانت الورود مذهله في حيائها.وكانت العاصفير تغرد من بيوتها ...في حينها دقت الساعة .آن الأوان... هنا أعلنت نهاية
أمرأة ...كانت تغمرني.. أشياء كتيرة في الحياة.وكانت الورود مذهله في
حيائها.وكانت العصافير تغرد من بيوتها ...في حينها دقت الساعة .آن الأوان... هنا أعلنت نهاية أمرأة ... فى صمتها أمر مشتاق ...عن إمرأة تركت ورآها ..صمت لايبوح.
**
يامن تركت له مكاني على الكراسي الصفراء ..ذات المظلة البيظاء عندما تبادلنا
بالنظرات .ها اناأرحل عن هذه الاماكن.لي... أنها أخراللقاء مع النظارات ومع الاصدقاء...دعوت لكم ايها الاصدقاء بالنجاح في الامتحان .هااناأرحل ....هاأناارحل ايتها العيون السوداء...بعيدا عن المكان الذكريات.... .اهتف.. اهمس واصلي عدة ركعات .لكي ادعوا لك لتنجح في الايام .اكتب حروفا وأرتب جملآ وانطق الكلمات .مامعنى مجمع الجلسات بدون النظرات في اخر اللقاء.هااناأرحل عنك وأفتح دفتر أشعاري .لكي أكتب حروف النظارات والايام .لكن يعصى أمرى.. يتوقف عن كتابة النظرات ومحمع الجلسات
إليك أكتب:
اليك أكتب
يابسمةالوداع .اليك عندما افتح قاموس ذكرياتى .أكتب فيه كل التعبيرات ...عن ذكرياتى انا وغريب.. .اليك عندما تبادلنى النظرات في مكاننا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق