* **مقتطفات من دراستنا موسوعة الأفكار الوضعية(1)
**الدراسة من إعداد وتحليل وإستخلاص
:ناجى عبدالسلام السنباطى
ملحوظة:أى دراسة هى إعداد رغم كم آراء الباحث المبثوثة فى كل صفحات الدراسة
*والدراسة علمية بحتة وليست موجهة لدولة بعينها او لسلطة بعينها ومن يريد ان يستعين بها او يرفضها فهو حر وهو إجتهاد خاص بى إستتخلصته من الواقع العالمى
من نتائج الدراسة:
***************
*نهاية الرأسمالية والإشتراكية والشيوعية
*سقوط الأصنام الثلاثة
*الأزمات التى إجتاحت العالم قديما وحديثا سواء اكانت أزمات عسكرية أو إقتصادية أو مالية أو إجتماعية أوصحيةأو أى نوع سببها غياب العدل والتجكم فى مواد الإنتاج وتوزيعه ...وأنانية الدول والأفراد.... ووارد تكرارها
*نحو نظام إقتصادى متكامل وعادل فى الإنتاج وفى توزيع عوائد الإنتاج
*ليس هناك نظام فاشل وإنما...................؟!!
**من الجديد فى الدراسة مثلث ناجى للتقدم
************************************************** *
**هذه المقتطفات من دراستى الجديدة التى إنتهيت منها فى يوم 9مارس 2022 وبالصدفة هو ذكرى الشهيد عبدالمنعم رياض وكل شهيد ... وسبق أن نشرت بيانا عنها ولكن هذا غيض من فيض وبالطبع احتفظ بنقاط كثيرة ستصدر مع الدراسة
**من المقدمة:
****كنت وأنا فى مرحلة الشباب ,أواجه بسؤال محدد, ماهو فكرك؟!
**وأقول للسائل,أننى مستقل الفكر,فيتعجب ويقول لى,يعنى أنه ليس لك إتجاه تنتمى إليه وتؤمن به,وكنت أشعر متعجبا من السائل,حيث أننى قلت أننى مستقل الفكر,يعنى أن لى إتجاه,وأن كل هذه الأفكار,أراها لاتلائمنى, ويسخر المنحازون لفكر ما أيا كان ..منى,على أساس انهم قد حددوا إتجاهاتهم,وإنحازوا لها فكرا ودفاعا حتى الموت أو السجن, ولايتركونها أبدا,هكذا إعتقادهم وملتهم وكانوا ينظرون إلى وإلى أمثالى, على أننا (إمعات) لارأى لنا!!
**والثابت فى مرحلة التكوين,أننا كنا أعضاء فى تنظيم الإتحاد الإشتراكى العربى,وكان أصحاب الإتجاهات أيضا أعضاء فى نفس التنظيم,لأنه ليس فقط التنظيم الرسمى الوحيد,بل لأنه كان أساس الحياة,علما وعملاوإندماجا فى أنشطة المجتمع,فهو شرط أساسى,نص عليه الدستور والقانون,وظل ذلك لفترة طويلة,حتى حدثت المتغيرات,فى المجتمع المصرى,وظهرت المنابر ثم الأحزاب,وظللنا على فكرنا المستقل,وظل أصحاب الإتجاهات على أفكارهم,حتى ولو دخلوا أحزابا أو ظلوا تنظيمات غير رسمية,لايعترف بها الدستور أو القوانين,وإنما هى قائمة بشكل غير رسمي,وجرى العرف لدى كل نظام على التعامل معها فى فترات شهر العسل,ثم مايلبث أن يتم تطبيق القوانين عليها,عندما ينتهى شهر العسل!!
*وماأكثر ماكان هناك أشهر من العسل,وماأكثر ماكان هناك أكثر من صدام,يؤدى إلى الإنفصال وإنتهاء أشهر العسل!!
***وكنت فى مراحل حياتى باحثا عن العدل,داعما له مطبقه فى حياتى الشخصية وفى حياتى العملية وهو ماعرضنى لصدامات مكتومة وغير مكتومة وأثر على مسيرتى المهنية.
****والمشكلة أن النظام كان ينظر إلى المستقلين بشىء من الريبة...فقد درج الجميع على وجود إتجاهات, يتعامل معها النظام,سواء أكانت مؤيدة له أو معارضة أو ساكنة هادئة, وكان النظام يلوح لها بجزرته أو بعصاه الغليظة!!
فلما يكون هناك مستقلا,جرى عرف الجميع نظاما وإتجاهات على إهماله والتعامل معه على أنه كم مهمل,وقد يكون المستقلون,هم الرقم الصحيح واللازم لصحة المعادلة ,بل الأمر من ذلك,أن عيون النظام,إختلط عليها الأمر تجاه المستقلين, فإن قال رأيا فى قضية ما,(قالوا دينى متطرف) ,وإن قال رأيا فى قضية أخرى,صنفوه على أنه (شيوعى متطرف)..ولاأدرى كيف يجتمع النقيضان فى شخص واحد!! ولكنه الحكم على معتقدات وثوابت لدى النظام أى نظام كان وفى أى بقعة من العالم كان ونفس التصور موجود أيضا لدى أصحاب الإتجاهات المتعارف عليها .. وهذا الإعتقاد أو حتى التصور.. مبنى على أنه إما أن يكون الشخص مندرجا تحت إتجاه محدد فى ضوء التصنيفات الموجودة والمتعارف عليها والسائدة. وإمايكون خارج اللعبة السياسية والإقتصادية والإجتماعية!!
**إذ فى تصورهم أنه لابد أن يكون مصنفا.. ومن هنا يأتى التناقض...بينما (المستقل ) ثابت على مبادئه, وفى حالة شخصى .. المتواضع,فإتجاهى هو البحث عن تطبيق العدالة الإجتماعية, هى الهدف وهى الأساس وهى المنتهى,دون أن أكون مصنفا طبقا للتصنيفات المتعارف عليها.
*وتكون النتيجة ليس ظلم النظام فقط لأمثالنا من المستقلين,بل أيضا ظلم الإتجاهات الفكرية السائدة ,لأصحاب الفكر المستقل, ومن ثم يعارضون بعضهم البعض ويعارضون النظام,ولكنهم يجتمعون على يد رجل واحد(إتجاهات ونظام ), على محاربة أصحاب الفكرالمستقل, بقوة وبشراسة, ونسوا فى ذلك,سعيهم نحو رفع الظلم وتحقيق العدالة التى ينادون بها, وينعكس ذلك على المستقلين,فالحصار يمنعهم من المشاركة فى بناء المجتمع بكل الطرق, فالطرق مقفلة أمامهم, فلامشاركة سياسية أو إجتماعية أو إتاحة عمل أو إتاحة مركز سياسى,فكل الأمور متاحة فى كل فصيل,لأتباعه ومريديه وغير ذلك,لامكان ولازمان ولاوجود لهم..فإن كان تابعه يريدعملا منحوه ودعموه,وإن كان يريد نشرا لمؤلفاته ساعدوه وفتحوا له طريق النشر وطريق الشهرة وطريق المال,تحصينا له من غدر الزمان!!
*ومن ثم ترى عبر السنوات الطوال أن أصحاب الإتجاهات,كل حسب تصنيفه,قد فتحت لهم الأبواب وسمح لهم بالتقدم داخل قوقعة فكره, ويتصارع أصحاب الإتجاهات ,فريق ضد فريق,وفرق ضد النظام ولكن فى داخل كل فريق كل الحرية لنصيره وكل الحرية لحليفه...وغيرذلك من المستقلين لاأمامهم للتقدم سبيلا ومن ثم فمنهم من ينعزل ويتقوقع ومنهم من يظل قابضا على الجمريقاوم ويكافح.
*ورغم أن الهدف واحد حسب زعم التنظيمات المختلفة وحسب زعم النظام وهو تحقيق العدالة الإجتماعية, رغم إختلاف المسارات,إلا أن الواقع يقول أن كل هذه التنظيمات,لاتختلف عن النظام , أى نظام فهى تمارس الظلم من حيث تدرى أو لاتدرى, مثلها مثل النظام تماما, تمارسه فى مواجهة المستقلين , وتمارسه ضد من يخالفها الإتجاه!! بينما الباحث عن العدل لايظلم, ويضع الحق فى الأولوية,حتى ولو كان صاحب الحق ليس من فصيله أو من حوارييه..ولكن هكذا حياة البشر فى واقعها وليس فى عقولهم سوى معتقداتهم وأنها الوحيدة الصحيحة,أما باقى الأفكار والمعتقدات فى فكرهم ..وهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!
*ومن ثم فإقتناعهم أن العدل هو فيما يؤمنون ولمن يؤمنون بهم وغير ذلك عبث!!!
**********************************************
**
**************************************************************************************************************
*من المقتطفات:
**********
****** يخلص الكاتب احمد الحوفى الا ان التجربة الاشتراكية فى مصر بقوله : ""إشتراكيتنا قائمة على إقرار الملكية الفردية وتشجعها وحمايتها وتوريثها مادامت بريئة مما يحظره الدين والقانون
***كما أنها قائمة على الإعتراف بحق الملكية فى نطاق من التعاون ومن النشاط الفردى الخاص ونشاط الدولة العام لأنها إشتراكية ديمقراطية تعاونية
**ولهذا يمتلك الفلاحون الأرض ويشترك العمال فى الأرباح وتصون الملكية الخاصة فى نطاق النزاهة والصالح العام
**************************************
**لاحرية للفرد بغير تحريره من براثن الإستغلال
**************************************
*** التجربة اليوغسلافية:
***************** شيوعية يوغسلافيا منفصلة عن شيوعية موسكو استالين وتميل إلى فكر عدم الإنحياز والذى يجمع مجموعة عدم الإنحياز وقد خرجت يوغسلافيا من النمط الشيوعى السوفيتى بعد الخلاف مع فكر استالين فى تطبيق الفكر الشيوعى ولكنها لم تلعب لعبة المساومة بين المعسكر السوفيتى والمعسكر الغربى و لكن تيتو إتخذ نمط إشتراكى يلائم العرقيات المختلفة بيوغسلافيا واتخذ سياسة عدم الانحياز فى العلاقات مع الدول وأبرز دول عدم الانحياز هى الهند نهرو ومصر ناصر ويوغسلافيا تيتو
*******************************
**التجربة الصينية:وهى تجربة إنفتاحية خارج فكر موسكو وقامت على إنشاء كانتونات إستثمارية تمتع بحريات إقتصادية بفكر غربى(وقد بدأها دنج هسياو بنج)
******************************************
**التجربة السوفيتية:الشفافية والمصارحة: تجربة جورباتشوف
*******************************************
التجربة الليبية( أطلق عليها القذافى الطريق الثالث وأبرزه تمليك الشعب عن طريق اللجان الشعبية) وهى تلمذة صناعية للناصرية
*************************************
*************************************
**من المقتطفات:
*************
***تعلمون واقعة أن أحد العاملين على الصدقة قسم ماحمله إلى قسمين وقال للنبى صلى الله عليه وسلم ...هذا لكم وهذا أهدى إلى.....فظهر الغضب على وجه النبى وقام فخطب الناس قائلا (أما بعد فإنى إستعملت رجالا منكم على أمور مما ولانى الله..فيأتى أحدكم فيقول هذا لكم وهذه هدية أهديت إلى..فهلا جلس فى بيت أبيه أو بيت أمه فينظر أيهدى إليه أم لا؟!!
والذى نفسى بيده..لايأخذ أحد منه شيئا إلا جاء به يوم القيامة يحمله على رقبته إن بعيرا له رغاء أو بقرة لها خوار أو شاة تعير))....فما كان من العامل إلا ترك مااهدى إليه
**جاء فى مرحلة الخلافة فى عهد الخليفة عمر بن الخطاب أن تشدد سيدنا عمر فى تطبيق هذا الحكم على ولاته فصادر الأموال التى كسبها بعض الولاة من أعمال لايصح ان يقوموا بها وهم ولاة مثل التجارة ومكاسب إستغلال الأموال من النفوذ
** وطبق هذا عليهم جميعا وكمثال على عامله على البصرة وعامله على الكوفة(سعد بن أبى وقاص)...وعامله على مصر(عمرو بن العاص).
** ويقول الكاتب... ...حسبنا مادار بين الخليفة عمر وبين عمرو بن العاص..((فقد كتب إليه الخليفة عمر((أنه فشت لك فاشية من متاع ورقيق وآنية وحيوان لم تكن لك حين وليت مصر)).
**فرد عليه عمرو بن العاص ((أن أرضنا أرض مزرع ومتجر..فنحن نصيب فضلا عما تحتاج إليه نفقتنا)).
**فرد عليه الخليفة قائلا ((أنى قد خبرت من عمال السوء ماكفى وكتابك إلى ...كتاب من أقلقه الأخذ بالحق... وقد سئت بك ظنا ووجهت إليك محمد بن مسلمة ليقاسمك مالك...فأطلعه وأطعه وأخرج إليه مايطالب به وإعفه من الغلظة عليه فإنه برح الخفاء))..فلم يستطع عمروإلا أن يذعن لما أمر به الخليفة عمر.
** ومن ثم فالملكية الفردية النزيهة غير المستغلة مصونة فى الشريعة الإسلامية وقائمة على التفاوت
********************************************************من المقتطفات:
**********
****بنك التسويات الدولية ودوره الخفى فى العالم :
************************************************** **************************************************
***من المهام المعلنة لهذا البنك هو:
************************
*تشجيع المناقشة وتيسير التعاون بين البنوك المركزية..
•
*دعم الحوار مع السلطات الأخرى المسؤولة عن تعزيز الاستقرار المالي..
•
*إجراء البحوث بشأن قضايا السياسة العامة التي تواجه البنوك المركزية والسلطات المالية الإشرافية.
*ويوصف أنه الطرف المقابل كرئيس للبنوك المركزية في معاملاتهم المالية، والعامل بوصفه وكيلا أو وصيا في الاتصال مع العمليات المالية الدولية.
**ويبدو الامر عاديا للوهلة الاولى لمن لا يعرف الوجه الحقيقي لهذا البنك و لكن هنالك اشياء كثيرة محيطة به يجعل من هذا الكارتيل الضخم محل ريبة الكثيرين. فهو ليس مجرد المكان الذي يجتمع فيه اصحاب و مدراء البنوك المركزية. بل انه مكان يمتلكه اشخاص و اسر و مجموعة معروفة و لدى هؤلاء نفوذ و استقلالية و سلطة غير محدودة تجعلهم قادرين على التاثير على جميع دول العالم دون اي استثناء.
***********************************************
** يرفض البنك الدولى مساعدة المريض الذى لايلتزم بوصفة صندوق النقد الدولى وهو إتباع النظام الرأسمالى فى العلاج !!!!
•
*و يتم بالتنسيق الفاعل بين البنك والصندوق ، في التعامل مع الدول النامية ،حيث يوجد تنسيق كامل وفعال بين برامج الثبيت لصندوق النقد الدولي ، وبرامج التكييف الهيكلي للبنك الدولي ، طبقا لتوافق واشنطن الذي تم صياغته في عام 1989 بين كل من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والولايات المتحدة الامريكية!!!!!!!!!!!!!
•
***********************************************
**ولقد اوضحت كلودين لجون بركنز طبيعة عملهم بقولها" نحن نادي صغير نتقاضي أجورا كبيرة لنخدع دولاً كثيرة في أنحاء العالم ننهب منها مليارات الدولارات جزء كبير من عمل قرصان القروض هو إقناع قادة الدول بأن يكونوا جزءاً من شبكة واسعة تروج لمصالح الولايات المتحدة الامريكية التجارية وفي النهاية فأن هؤلاء القادة سيصبحون مكبلين بسلسلة من الديون تضمن ولاءهم ،
**فنستطيع أن نظلب منهم ما نريد ومتي نريد من اجل اشباع حاجاتنا السياسية والاقتصادية والعسكرية وبالمقابل فان هؤلاء القادة السياسين يتمتعون بدعم الولايات المتحدة الامريكية لانظماتهم حتي لو كانت قمعية ويدعمون بالمشروعات الكبيرة في البنية التحتية التي لا تحقق عائد اقتصادي ولكنها تحقق عائد اجتماعي توفر لهم الغطاء لاستقرارهم السياسي
******************************
*****************
** مديونية العالم الثالث وصلت إلى 2.5 تريليون دولار وأن خدمة هذه الديون بلغت 375 مليار دولار سنوياً في عام 2004، وهو رقم يفوق ما تنفقه كل دول العالم الثالث على الصحة والتعليم ويمثل 2 (مثل) ً ما تقدمه سنوياً الدول المتقدمة من مساعدات خارجية
لا يتوقف انصياع الدول التي أرهقتها الديون على الساحة الدولية فحسب بل تفتح أبوابها للشركا ت الإحتكارية الامريكية والغربية التي تجوب في البلاد تستأجر العمال المحليين وتسخرهم في ظروف عمل قاسية ولا تمنحنهم سوى أجور العبيد.
وفي كافة الأمثلة السابقة كانت الأهداف واحدة وتمثلت في دفع هذه الدول إلى حالة من الإفلاس، ورفع حد الفقر، وزيادة البطالة، وتفاقم الدين العام وإرباك الميزانية السنوية بسداد الديون الخارجية
*********************** ********************************
**إستخدام الحكومات المقترضة فى دول العالم الثالث القروض أقل إحساساً بالمسؤولية بتخصيص الموارد التي توجد حاجة ماسة إليها لإعادة شراء عقارات في أوروبا، ولاستهلاك سلع غالية الأثمان. وفى حفلات التتويج ومن الأمثلة على ذلك:
** في زائير السابقة، على سبيل المثال، يُذكر أن الرئيس السابق موبوتو قد نقل إلى خارج البلد ما يتراوح من 4 و6 مليارات دولار منذ عام 1984 فقط.
* وفي الفلبين، يُذكر أن الرئيس السابق ماركوس قد وظَّف 3 مليارات دولار في أسواق العقارات في نيويورك وفي حسابات في المصارف السويسرية
*وأيضا الرئيس بوكاسا اللذى استخدم القروض فى حفل تتويجه امبراطورا!!!
********************************
**************************
***مقتطف رقم2 :
************
**مقتطفات من دراستنا موسوعة الأفكار الوضعية
*****الدراسة من إعداد وتحليل وإستخلاص
:ناجى عبدالسلام السنباطى
***********************************************
**** ملحوظة:أى دراسة هى إعداد رغم كم آراء الباحث المبثوثة فى كل صفحات الدراسة
*والدراسة علمية بحتة وليست موجهة لدولة بعينها او لسلطة بعينها ومن يريد ان يستعين بها او يرفضها فهو حر وهو إجتهاد خاص بى إستتخلصته من الواقع العالمى
من نتائج الدراسة:
** ***************
*
**نهاية الرأسمالية والإشتراكية والشيوعية
** *سقوط الأصنام الثلاثة
*الأزمات التى إجتاحت العالم قديما وحديثا سواء اكانت أزمات عسكرية أو إقتصادية أو مالية أو إجتماعية أوصحيةأو أى نوع ,,,,,سببها غياب العدل والسلع وأننانية الدول والأفراد.... ووارد تكرارها
*نحو نظام إقتصادى متكامل وعادل فى الإنتاج وفى توزيع عوائد الإنتاج
*ليس هناك نظام فاشل وإنما...................؟!!
**من الجديد فى الدراسة مثلث ناجى للتقدم
*************************************************
**
****تابع مقتطف2 :
**************
****تحديد مشكلة البحث: :
*******************
*** راودتنى فكرة دراسة الأفكار الوضعية, منذ سنوات بعيدة تربو على 40 سنة بالتمام وبالكمال ووضعتها فى مخططاتى تحت الإعداد وأشرت إليها فى نهاية كتبى الصادرة بالكويت فى عامى 1980 و1981
*****وكنت قد خططت لها فى نقاط عامة ومقارنتها مع التعليمات السماوية التى وردت بالديانات السماوية, ولكننى إنشغلت بأمور عديدة فى مشوار الحياة
****ولكننى أعود لأطرح إشكالية الأفكار الوضعية أى التى من صنع البشر..منذ فترة طويلة ممتدة ,فى محاولة الوصول إلى تقييم لها فى ضوء متغيرات زمنية ومكانية وشخصية وواقعية
** **ومشكلة البحث وأتكلم بإختصار فى الإجراءات المنهجية لكى لاأثقل على القارىء العادى ...فأريدها دراسة موجهة للكافة سواء كانوا من المتخصصين او من غير هؤلاء
"""فإشكالية الأفكار الوضعية انها حددت مسارات للبشر ومشى الناس على قواعدها وتصارعوا فيما بينهم طبقا لذلك ومرت السنوات ومرت مياه كثيرة تحت الجسور ومازال الناس يعضون على هذه الأفكار بالنواجذ ولو علموا لعضوا عليها بأصابع الندم وقد تدميهم
***** وحتى من فهم ووعى خشى ملامة الخروج على الناموس
بينما هى أفكار من وضع البشر وليست شرائع سماوية يستحيل تغيير ماجاء بها ولهذا أردت كسر هذا التابو الذى هو من صنع البشر وكان السؤال هل تظل هذه الأفكار على حالها أم أن المتغيرات الزمانية والمكانية ونتائج التطبيق تثبت أنه لابد من التغيير ومن التطوير ؟!
***فالمتغيرات كثيرة والتطبيق أثبت سلبيات عديدة وماوضع من صنع بشر قابل للتغيير من جانب بشر آخرين فى ازمنة وفى أمكنة أخرى وسيأتى بعدهم من يطور ويعدل أو يلغى وقد يقول قائل أو عجز الآخرون ان يفعلوا ذلك وأقول هناك من حاول وهناك من تكاسل وهناك من خاف مغبة التغيير خشية النقد وعرض شامل للأفكار وتطورها او ترقيعها وماخلصنا به من كل هذا الكم لنصل أن الأفكار الوضعية قابلة للتغيير وللتعديل وللتطوير بل وللإلغاء لنقدم نظاما إقتصاديا قائما علىى ا لعد ل ولايقوم ذلك فى ظل النظام المقترح بل يجب حمايته بأدوات نحتفظ بتفاصيلها فى الدراسة حتى يتم نشرها
************************************************************************
** **
**مقتطفات من دراستنا موسوعة الأفكار الوضعية(3)
***************************************
**الدراسة من إعداد وتحليل وإستخلاص
:ناجى عبدالسلام السنباطى
**ملحوظة:أى دراسة ه
ى إعداد رغم كم آراء الباحث المبثوثة فى كل صفحات الدراسة
****والدراسة علمية بحتة وليست موجهة لدولة بعينها او لسلطة بعينها ومن يريد ان يستعين بها او يرفضها فهو حر وهو إجتهاد خاص بى إستتخلصته من الواقع العالمى
من نتائج الدراسة:
************************************************** *
***نهاية الرأسمالية والإشتراكية والشيوعية
*سقوط الأصنام الثلاثة
*** *الأزمات التى إجتاحت العالم قديما وحديثا سواء اكانت أزمات عسكرية أو إقتصادية أو مالية أو إجتماعية أوصحيةأو أى نوع سببها غياب العدل والسلع وأننانية الدول والأفراد.... ووارد تكرارها
*******************************************************
*نحو نظام إقتصادى متكامل وعادل فى الإنتاج وفى توزيع عوائد الإنتاج
*ليس هناك نظام فاشل وإنما...................؟!!
**من الجديد فى الدراسة مثلث ناجى للتقدم
**************************************
*******************
**
تابع مقتطف رقم 3:
*************
**مقتطفات من الدراسة:
********************
**
***كان الإعلام الغربى الطريق لتغيير الرأى العام وإعادة تركيبه بفكر غربى دون إنتقاء مانريده ودون فلترة تمنع مالا نريده ... ومن ثم أصبحت دول العالم المتخلف أو الثالث أو النامى أو سميها ماشئت جاهزة للخضوع للأفكار الغربية وجاهزة لقبول الأنماط الغربية الإنتاجية والإستهلاكية وبالتالى مامر وقت كبير حتى سيطرت الشركات الإحتكارية على إقتصاد العالم الثالث بعدما سيطرت على البشر وسيطرت على مقدراتهم الإقتصادية والثقافية والإجتماعية والسياسية ...وحتى طرق العلاج قائمة على روشتة طبيب العالم المتقدم (صندوق النقد الدولى )... وقائمة على أدوية صيدلى محترف (البنك الدولى)... ومبنية على سياسات طبية غريبة ومريبة تجرى فى الخفاء (بنك التسويات الدولى ) ... التى طرحها الفكر الغربى... طرحها دون النظر إلى ظروف المريض
*****وقد أثبتت التجربة أنه تشخيص خاطىء ودواء خاطىء ومن قبل ومن بعد سياسية طبية خاطئة...ولكنها جميعا ليست ناتجة عن أخطاء عفوية وإنما أخطاء متعمدة...وكانت النتيجة إغراق دول العالم الثالث فى سلسلة الديون دون تحقيق الهدف المرجو ألا وهو النجاح فى خطط التنمية...وقد إستخدمت أسلوب التمويل الرأسمالى (القروض).. طبقا لمنهاج الغرب ونظرا لعدم تهيئة مجتمعات العالم الثالث ولعدم الوعى الإقتصادى سرعان ماتأتى مواعيد السداد دون تحقيق إنتاجية ينتج عنها عائدا يغطى جزءا منه خدمة الدين..ومن ثم لايستطيع السداد إلا بقرض جديد ولاتستطيع دولة نامية الخروج من هذه الدوامة..
**فالنظام الرأسمالى لايمكن أن يعطف على دول العالم الثالث ...فهو يريد أن يستغل مواردها بغير الثمن الحقيقى ويريد أن تكون سوقا لمنتجاته فكيف يسمح لها أن تنجح وتطور إقتصادها لتنافسه فيما بعد.
*فهو مثل الذى يضع السم فى العسل ويغرى به الآخرين بحجة إطعامهم وإسعادهم وفى الحقيقة يسعى لقتلهم!!
** *ونظرا لفشل العالم الثالث فى خططه التنموية وتزايد مديونيات العالم الثالث..كان هناك الكثير من الأزمات داخل المعسكر الفقير فكل مايفعله كما قلنا أن يقترض من جديد ليسدد القديم وتراكمت ديونه ولم يعد قادرا على السداد فما حال أن ينهض من كبوته وهو الهدف الأسمى الذى كان يسعى إليه...وقد إستخدم الغرب أسلوب الترهيب والترغيب .....فالترهيب لمن يمتنع عن سلوك مسلكهم ومسلكهم الإقتصادى هو الذى أدى إلى أزمات داخلية وتوترات وإضطرابات وثورات وتغييرات وغير ذلك من أدوات الشعوب حينما يفيض بها الكيل!!
الموضوع الأصلي:
************************************************
*مقتطفات من دراستنا موسوعة الأفكار الوضعية(3) بقلم ناجى عبدالسلام السنباطى || الكاتب: ناجى السنباطى ||المصدر: مؤسسة صدانا مسجلة في الهيئة الدولية لحماية الايداع الفكري
*****************************
********************************
*************************************************************
مقتطفات من دراستنا موسوعة الأفكار الوضعية(4 )
*********************************
**الدراسة من إعداد وتحليل وإستخلاص
:ناجى عبدالسلام السنباطى
*** ملحوظة:أى دراسة :
*************
* هى إعداد رغم كم آراء الباحث المبثوثة فى كل صفحات الدراسة
*والدراسة علمية بحتة وليست موجهة لدولة بعينها او لسلطة بعينها ومن يريد ان يستعين بها او يرفضها فهو حر وهو إجتهاد خاص بى إستتخلصته من الواقع العالمى
من نتائج الدراسة:
***************
*نهاية الرأسمالية والإشتراكية والشيوعية
*سقوط الأصنام الثلاثة
*الأزمات التى إجتاحت العالم قديما وحديثا سواء اكانت أزمات مالية أو إجتماعية أوصحيةأو أى نوع سببها غياب العدل والسلع وأننانية الدول والأفراد.... ووارد تكرارها
*نحو نظام إقتصادى متكامل وعادل فى الإنتاج وفى توزيع عوائد الإنتاج
*ليس هناك نظام فاشل وإنما...................؟!!
**من الجديد فى الدراسة مثلث ناجى للتقدم
*
****طبعا أنشر من الدراسة التقليدى الذى يعرفه الجميع ولكننى احتفظ بمفاتيح شفرة الدراسة وإلا سرقت منى رغم أن حيل الحرامية كثيرة
*********************************
*
من بنود الميزانية جانب الإيرادات وهى ليست أداة جباية إذا تتحملها القادرون ولها دور كبير فى توجيه الإستثمار
.
1/1*الضرائب:
***********
***وكقائم بالدراسة أقول "" أنه يمكن إستخدامها فى توجيه الإستثمار وفىى تحقيق العدالة فعلى سبيل المثال إعفاء نشاطات إستثمارية فى مجالات غير مطروقة كغزو الصحراء أو فى أنشطة طويلة الأجل فىى قيامها وفى تنفيذها او فى بناء المساكن الشعبية وليست الإقتصادية وليست المبانى السوبر وفى نفس وغير ذلك من المماثلات وعلى نفس الوتيرة يمكن إستخدامها فى تتحقيق العدالة عامة والإجتماعية خاصة وعلى سبيل المثال فى تحديد من يتحمل تكاليف الإصلاح الإقتتصادى من قضايا رفع الدعم وتحميل المستهلك بتكاليف السلعة الحقيقية وغير ذلك من الأمور...وذلك بقاعدة بسيطة بتحميل التكاليف حسب طاقة كل مستهلك فالأكثر غنىى يتحمل اكثر حتى نصل إلى الطبقات المتوسطة والفقيرة فتعفى وهو المتبع فى المجتمعات الرأسماليية حتى لايقول قائل فكر إشتراكى!!
**ويتم ذلك عن طريق أداة الضريبة بكل انواعها ومثيلاتها كالرسوم وتكاليف إستهلاك الخدمات كالماء والكهرباء والغاز والمقايسات ورسوم المحليات.
*ولكن ماتم منذ بداية الإصلاح الإقتصادى فى عام 74 وحتى الان فى مصر على سبيل المثال فهو عبث يتحمله فى نهاية الأمر المستهلك الضعيف حيث يقوم الطرف الغنى والأقوى بنقل العبء على من يليه وأقل منه قوة حتى تصل إلى المستهلك النهائى المنهك تماما ...فلمن ينقل إليه العبء"!!
** وهو آخر فرد فى سلسسلة القوة إلا إذاعوض ذلك بالرشوة وبالسرقة وبطرق غير شرعية وغير قانونية
**هذه المقتطفات من دراستى الجديدة ء وسبق أن نشرت بيانا عنها ولكن هذا غيض من فيض كما قلت من قبل وبالطبع أحتفظ بنقاط كثيرة ستصدر مع الدراسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق