القمصانى مرشحا لمجلس الشورى عن دائرة الزرقا وفارسكور
قرر حسين عيد القمصانى مدير عام الشئون المالية والادارية بادارة الزرقا التعليمية خوض انتخابات الشورى القادمة بعد الحاح من أبناء الدائرة المحبين له والمقدرين لمواهبته وقدراته فهو أمين شباب مركز الزرقا بمنظمة الشباب التابعة للاتحاد الاشتراكى كما أنه مسئول التثقيف بمعسكر العمل الدولى بمديرية التحرير وعضو مؤسس للحزب الوطنى الديمراطيقى بمحافظة دمياط برقم عضوية 46 كما شغل موقع أمين مساعد الحزب الوطنى وأمين التنطيم بمدينة السرو وكان عضوا المجلس الشعبى المحلى لمركز الزرقا عام 1988 ومقررا للجنة الخطة والموازنة به واختير ضمن اللجنة المشكلة بقرار المحافظ لتحديد الكردونات لمدينة السرو عام 1990 كما عمل أمينا لصندوق جمعية تنمية المجتمع بالسرو وخلال 1989 سافر فى بعثة للولايات المتحدة كأحسن ممثل للجمعيات المدنية وشارك فى مؤتمر الحزب الوطنى الديمراطيقى بالقاهرة عام 1996 بلجنة التنظيم وشئون العضوية وعضو مجلس ادارة اللجنة النقابية للعاملين بالتعليم والبحث العلمى ومسئول لجنة التثقيف بها.
هكذا تاريخ حافل بالعمل العام منذ نعومة أظافره و حتى الأن لذا فهو يحتفل بشعبية وحب من أبناء دائرة الزرقا وهذا مادفعه لاتخاذ قرار ترشيحه .
جريدة الأحرار الثلاثاء 10/2/2010
برنامج للحد من البطالة وارتفاع الأسعار وحل مشكلات الاداريين بالتربية و التعليم
يتعهد به القمصانى مرشح الشورى فى دمياط
كتبها / بشير العدل
تشهد دائرة الزرقا وفارسكور بمحافظة دمياط حركة سياسية نشطة من جانب المتطلعين لعضوية المجالس النيابية معتمدين فى تحركاتهم على خدمات حقيقية يقدمونها للمواطنين طوال فترة حياتهم الوظيفية و قبل التفكير فى الترشيح لعضوية المجالس .
فى مقدمة هؤلاء المتطلعين الأستاذ حسين عيد القمصانى مدير عام الشئون المالية والادارية بادارة الزرقا التعليمية و الذى يخوض انتخابات التجديد النصفى لمجلس الشورى .
ويعتمد القمصانى على مايقدمه من خدمات للمواطنين فى مجالات عديدة أهمها التربية والتعليم وهو المجال الذى يعمل فية منذ سنوات فضلا عن كونه أحد الكوادر الحزبية التى ساهمت فى تطوير الخدمات فى مركز الزرقا والقرى التابعة لها .
وعن معالم برنامجه الذى يخوض به القمصانى الانتخابات قال أنه برنامج قائم على أساس السعى الدءوب فى الحد من البطالة وذلك من خلال وضع خريطة محددة تشمل الأماكن المتاحة و عدد العاطلين عن العمل و خلق فرص عمل جديدة و ذلك للقضاء على بعض السلبيات التى تنتج عن تفشى البطالة .
كما يقوم البرنامج على فكرة الحد من ارتفاع الاسعار وذلك بعدة أفكار منها تشجيع القطاع التعاونى وتطويره حتى يستطيع انشاء كيان اقتصادى ينافس القطاع الخاص وتشجيع العمليات الانتاجية التى من خلالها يمكن توفير نفقات فضلا عن استيعاب أعداد كبيرة من العمالة خاصة من فئات الشباب الخريجين وكذلك العمل على الية متطورة لتسهيل الخدمات الحكومية للمواطنين بشفافية مطلقة .
جريدة الأحرار